رسالتي التقنية تتمحور في الأخذ بأيدي الجميع ممن يظنون في أنفسهم العجز لمجرد عدم قدرتهم في التعامل مع التقنيات الحديثة وبرامجها ، فلابد أن نشعرهم أن هناك نقاط قوة أخرى تميّزهم عن سواهم ، ولكنها في منطقة بكر لم يكتشفوها في أنفسهم ،أو سيكتشفها فيهم غيرهم .
فالإبداع في الحياة ذو أوجه عديدة ومختلفة ، ومن يبرع في أمر قد يبرع غيره في آخر ، ولم تكن المهارة البشرية أبدا قصرًا على النواحي الذهنية ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق